أحبك ... أموت فيكِ... أعشقكِ

أحبك ... أموت فيكِ... أعشقكِ
نعم أحبك ... نعم أموت فيكِ... نعم أعشقكِ

سأظل أكررها طوال عمري ما دمت حياً حتى لو قلتي ما قلتي

لم أجد أحلى من هذه الكلمات اكتبها لأوصف لكي مدى اشتياقي ولهفتي عليكي..!!


اطلبها منك .. لا تقارني حبي وعشقي لكِ
بحب أي انسان في الدنيا
لأني والله والله والله

اكثر بكثير من كل من في الأرض
حتى أكثر من والديكِ
حتى أكثر من نفسي


حتى أكثر مما تحبين نفسك

قد تعتبرينه
جنون لكن اقسم لكِ أنه أكثر من ذلك بكثير
قد تعتبرينه
هبال لكن أقسم لكِ أنه أكثر من ذلك بكثير

إنه حب وعشق فوق الخيال
لا يوصف ولا حتى في القصص والروايات
وحشتيني وأنتي بقربي فكيف وأنتي بعيدة عني


انظري إلى عيني لا تريد النظر إلا لعينيكِ
انظري إلى قلبي لا يشتاق إلا إليكِ
انظري إلى شفتاي لا تنطق إلا إسمكِ
إنني أموت من دونك


اشتقت إليكِ
اشتقت لضحكتكِ التي لا تفارق ذاكرتي
اشتقت لكلامكِ الذي لا يفارق سمعي
اشتقت لحضنكِ الذي لا يفارق قلبي
اشتقت لتقبيل يديكِ
اشتقت لجمالكِ المدلل
اشتقت لشموخكِ .. اشتقت لكبريائكِ .. اشتقت لدلعكِ
اشتقت لزعلكِ .. اشتقت لغيرتكِ .. اشتقت لقسوتكِ .. اشتقت لرقتكِ

لم أعد أعرف كيف أعبر عن شوقي لكِ

لو كان بالدموع فأسم لكِ لقد ملتني عيوني من كثرة دموعي
ولو كان بالسكوت فلم يعد يفسر سكوتي غير الدموع
ولو كان بالكلام فلم يعد يفسر كلامي غير السكوت

أنتي الشمعة التي تضوي حياتي

حياتي ودنيتي وروحي وقلبي وعقلي ونور عيوني

سأنتظرك ولو حتى بعد 100 سنة

اعذريني
لا أستطيع أن أنسى حياتي
لا يمكن لي أن أنسى نفسي

في النهاية أقسم لكِ بمن رفعها سبع سماوات
أني أصدق من الصدق نفسه عندما أقول لكِ

كنت مشتاقاً لأن تشتاقي إلي
كم كنت متلهفاً لكلمة وحشتني
كم كنت متعطشاً لكلمة
......
وكم
وكم
وكم



سأظـــــل

لآخر نقطة من دمي
وستظلين حبيبتي إلى الأبد